قمة أفريقيا بريطانيا للاستثمار - رئاسة الجمهورية
وعاود ثوار كاتنغا الكرَّة ثانية في 1978م، ولكن القوات الزائيرية استطاعت هزيمتهم مرة أخرى بمساعدة قوات فرنسية وبلجيكية. في 1990م أعلن موبوتو عن خطط للإصلاحات الحكومية، وعن عزمه على السماح بحرية تشكيل أحزاب سياسية معارضة، والسماح لها بترشيح أعضائها في الانتخابات التي أجريت في 1991م. علمًا بأن كل المواطنين كانوا ملزمين في السابق بالانضمام إلى حزب الحركة الشعبية الثورية، ولم يكن يسمح لهم بانتقاد الحكومة علانية. وقد قام موبوتو أيضًا بتعيين حكومة انتقالية تضم رئيسًا للوزراء، ولكنه ظل يحتفظ بمنصب رئيس الدولة. كذلك أعلن موبوتو عن خطط لإعادة كتابة دستور زائير.
جمهورية الكونغو الديمقراطية - المعرفة
ولذلك عُين أول رئيس وزراء للدولة المستقلة، بينما منصب رئيس الجمهورية الشرفي شغله جوسف كاساڤوبو (قائد تحالف باكونگو الموالي للإستعمار البلجيكي). الاضطرابات الأهلية اندلعت اضطرابات أهلية إثر الاستقلال في الكونغو، وكان الضباط البلجيكيون ما زالوا يسيطرون على الجيش، وكثير من الموظفين البلجيكيين يشغلون وظائف حكومية مهمة. وبعد خمسة أيام من الاستقلال تمرَّد جنود الجيش قرب ليوبولد فيل (الآن كنشاسا) على ضباطهم البلجيكيين، وانتشر التمرد في كل أنحاء الكونغو، وهرب معظم البلجيكيين العاملين في الحكومة من البلاد.
جنوب أوبانگي گمنا 21. الإستوائية مبانداكا 22. تشوپا بوينده 23. تنجانيقا كالمي 24. لومامي العليا كامينا 25. لوالابا كولويزي 26. كاتنگا العليا لوبومباشي المحافظات مقسمة إلى مناطق. تعداد المدن الكبرى(2008) المدينة التعداد (2008) 9, 500, 000 مبوجي-مايي 2, 500, 000 1, 700, 000 1, 400, 000 1, 200, 000 Kolwezi 1, 100, 000 Mbandaka 850, 000 Likasi 600, 000 بوما 500, 000 الحكومة نظام الحكم ينص دستور جمهورية الكونغو الديمقراطية على أن نظام الحكم رئاسي، ويُمنح رئيس الجمهورية سيطرة شبه كاملة على الحكومة. كنشاسا عاصمة جمهورية كونغو الديموقراطية و أكبر مدينة فيها و تعد المركز التجار. تحتوي على كثير من الشوارع الواسعة و المباني الحديثة الشاهق.
الرئيس عبد الفتاح السيسي يستقبل المبعوث الخاص
المباريات القادمة كأس أمم أفريقيا توتال إنرجيز - beIN SPORTS
وقبل 2000 سنة على الأقل هاجرت جماعات من أجزاء أخرى من إفريقيا، إلى هذه المنطقة. ومنذ القرن الثامن الميلادي نشأت حضارات متطورة في الجزء الجنوبي من الكونغو الديمقراطية. وفي القرن الخامس عشر وربما قبله نشأت عدة دول منفصلة في منطقة السافانا جنوبي منطقة الغابات المطيرة، أكبرها ممالك الكونغو والكوبا واللوبا واللواندا. وفي القرن السابع عشر أو الثامن عشر الميلاديين، نشأت ممالك أخرى قرب الحدود الشرقية للبلاد. وكانت تقيم علاقات تجارية مع سكان السواحل الشرقية والغربية. قدوم الأوروبيين منذ عام 1482م بدأ البحارة البرتغاليون ينزلون عند مصب نهر الكونغو، وما لبثت البرتغال أن أقامت علاقات دبلوماسية مع مملكة الكونغو، التي كانت تحكم المناطق الساحلية.
وبحلول العشرينيات من القرن العشرين كانت الحكومة البلجيكــية، تحصــل على ثــروات طائلة من اســتغلال النحاس والماس والذهب وزيت النخيل وغيرها من الموارد في الكونغو. وفي الثلاثينيات أدى الكساد الاقتصادي العالمي الكبير إلى شل اقتصاد المستعمرة، نتيجة للهبوط الحاد في أسعار منتجاتها وانخفاض الطلب عليها. وفي 1940م دخلت بلجيكا الحرب العالمية الثانية إلى جانب الحلفاء، حيث أسهم الكونغو البلجيكي في إمداد الحلفاء بمواد خام ذات قيمة عالية. وبانتهاء الحرب العالمية الثانية في 1945م، عاود اقتصاد الكونغو البلجيكي تطوره السريع مع ارتفاع قيمة صادراته، وفي الوقت نفسه بدأ البلجيكيون في بذل جهود لتحسين مستوى التعليم والعناية الطبية لسكان المستعمرة، ولكنهم أصروا على رفضهم إعطاء هؤلاء السكان أي دور في إدارة شؤون الحكم. الاستقلال منذ الخمسينيات بدأ كثير من السكان الأفارقة في الكونغو البلجيكي بالدعوة للاستقلال عن بلجيكا.
بعد الإستقلال مباشرة قامت بلجيكا بمساندة حركات انفصالية في إقليمي كاتنگا الغني بالبترول (بقيادة مويز تشومبي) وجنوب كاساي. ثم مالبث أن اندلع خلاف بين كاسافوبو ولومومبا أفضى إلى أن طرد الأول الثاني من منصبه. وفي ظروف غامضة أجبرت بلجيكا طائرة مقلة للومومبا، داخل الكونغو، على الهبوط ثم سلمته إلى مويز تشومبي الذي قتله في 17 يناير 1961، ثم إلتهم كبده للتأكد من موته. بمصرع لومومبا سقطت البلاد في دوامة الفوضى كاسافوبو الموالي لبلجيكا لمدة خمس سنوات.
الكونغو الأوسط ماتادي 3. كوانگو كنگه 4. كويلو كيكويت 5. ماي-ندومبه إنونگو 6. كاساي لويبو 7. لولوا كانانگا 8. كاساي الشرقية مبوجي-ماي 9. لومامي كابيندا 10. سانكورو لودجا 11. مانيما كيندو 12. جنوب كيڤو بوكاڤو 13. شمال كيڤو گوما 14. يتوري بونيا 15. أوله العليا إيسيرو 16. تشوپو كيسانگاني 17. أوله السفلى بوتا 18. شمال أوبانگي گبادوليته 19. مونگالا ليسالا 20.
الصراعات والانتقال قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة (من باكستان) إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية عام 2005 جمهورية الكونغو الديمقراطية واقعة في قبضة حرب أهلية، حشدت لها قوات عسكرية من الدول المجاورة مع أوغندا ورواندا المؤيدة لحركة التمرد والتي تحتل معظم الجزء الشرقي من الدولة. أغلب الحد النهري للكونغو مع جمهورية الكونغو غير محدد (لم يتوصل إلى اتفاق حول تقسيم النهر أو جزره، باستثناء منطقة بحيرة ماليبو/ ستانلي). الجغرافيا تحدها زائير من الشرق والجنوب ، ويمثل الحدود الفاصلة بينهما نهر زائير ورافده أوبانجي وتحدها الغابون من الغرب ، كما تطل الكنغو برازافيل بجهة ضيقة في الغرب على المحيط الأطلنطي ، تحدها من الشمال جمهورية أفريقيا ،ومن الشمال الغربي الكمرون ، ويمر خط الاستواء بالقسم الأوسط من أرض الكنغو ويغلب على هذا القسم الاستواء ، وفي الغرب سهول ضيقة تطل على المحيط الأطلنطي ، وترتفع الأرض تدريجيا نحو الشمال الغربي نحو حدودها مع الكمرون ورغم استواء السطح لاتخلو من بعض التلال التي تندمج في هضبة بتيكا.
بث مباشر ونتيجة مباراة جمهورية الكونغو v مالي - Goal.com
الحكم البلجيكي في عام 1878م كلف ليوبولد الثاني ملك بلجيكا المكتشف ستانلي، بإنشاء مراكز حراسة بلجيكية متقدمة على نهر الكونغو. وعن طريق جهود دبلوماسية حصيفة، استطاع ليوبولد إقناع القادة الأوروبيين الآخرين بالاعتراف به حاكمًا على مايعرف الآن بالكونغو الديمقراطية. نص في هذا الاعتراف على أن ليوبولد نفسه وليس الحكومة البلجيكية، هو حاكم الكونغو الديمقراطية. وأصبح القطر مستعمرة شخصية لليوبولد في الأول من يوليو عام 1885م وأطلق عليه اسم دولة الكونغو الحرة. عانى شعب دولة الكونغو الحرة كثيرًا، تحت وطأة حكم ليوبولد؛ حيث كان عملاء الملك يعاملون السكان بقسوة، ويرغمونهم على العمل لساعات طويلة في جمع المطاط من الغابات، وبناء خط للسكك الحديدية، مما أدى إلى وفاة الكثيرين منهم تحت وطأة المعاملة القاسية. أثارت طريقة حكم ليوبولد الجائرة كثيرًا من الاحتجاجات خاصة من قِبَل إنجلترا، والولايات المتحدة الأمريكية، مما أدى إلى استيلاء الحكومة البلجيكية على الحكم في دولة الكونغو الحرة من ليوبولد في 1908م وأعادت تسميته باسم الكونغو البلجيكي، وقد كان حكم البلجيكيين للبلاد قاسيًا أيضًا في كثير من الأحيان، ولكنها عملت على تحسين ظروف العمل والمعيشة للمواطنين نوعًا ما.
إفريقيا.. صراع محموم يلوح في الأفق - FIFA